1) عيد الفطري في ماليزيا .. أجواء عائلية
ومظاهر دينية وثقافية رائعة
تميم بن عبد الله (الأثير)
تبدأ مظاهر الاحتفال بعيد الفطر المبارك في ماليزيا منذ الأيام
الأخيرة من شهر رمضان . حيث يزداد الإقبال عللى الأسواق الشعبية والمراكز التجارية
الماليزية لشراء ملابس وأكلات واحتياجات العيد . كما يتجه أهل القرى والارياف إلى
المدن المجاورة لهم ، لشراء احتياجات
العيد في مشهد حاشد ،بعد موسما تجاريا خصبا لأصاب التجارات البسيطة والخضمة ، في
حين يستعد أهل المدن قضاء مشترياتهم لنزوج جماعي إلى قراهم ومسقط رلأسهم ليلة
العيد الفطر . للاحتفال به في بيت العائلة . ويولي المليزيون لمشتريات العيد
اهتماما كبيرا وذلك باقتناء لباس جديد لارتدائه أول أيام العيد، حيث يرتدي الرجال
والأولاد ما يسمى (باجو ملايو)
تنمة صفحة ٩
٢) كان حامد راعيا ،
يرعى أغنام القرية ، وكان يأخذ الأغنام في الصباح الباكر ويخرج بخا إلى أطراف
القرية ، حيث الأشجار والعشب الأخضر .
كان حامد يحمل في يده اليمنى عصا كبيرة وفي يده اليسرى طعامه
ومزماره وكان يصحبه كلبه ، الذي يجري أمام الأغنام وخلفها
No comments:
Post a Comment